منذ عام واحد
"في مكب نفايات عملاق في جيب للثوار، شمالي غرب سوريا، يبحث محمد بهلال وأبناؤه عن البلاستيك، ليبيعوه بعدها لمَن يعيدون تدويره، ويحولونه إلى سجاجيد متعددة الألوان، فضلا عن أشياء أخرى، وهي مهمة مؤلمة ولكنها حيوية".